[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حديث قدسي ذكره العلامة الشيخ حبيب الكاظمي
رواية جدا جميلة وهو حديث قدسي
يقول وعزتي وجلالي ومجدي وارتفاعي على عرشي لأقطعن أمل كل مؤمل من الناس غيري باليأس ولأكسونه ثوب المذلة عند الناس,
ولأنحينه من قربي ولأبعدنه من فضلي, أيأمل غيري في الشدائد؟ والشدائد بيدي ويرجو غيري ويقرع بالفكر باب غيري وبيدي مفاتيح الأبواب وهي مغلقة أو مغلقة,
وبابي مفتوح لمن دعاني فمن ذى الذي أملني لنائبة فقطعته دونها, ومن الذي رجاني لعظيمة ٍ عبادي عندي محفوظة فلم يرضو بحفظي
وملأت سماواتي ممن لايمل من تسبيحي وأمرتهم أن لايغلقوا الأبواب بيني وبين عبادي فلم يثقو بقولي,
ألم يعلم من طرقته نائبة من نوائبي أنه لايملك كشفها أحد غيري إلا من بعد إذني فمالي أراه لاهياً عني أعطيته بجودي مالم يسألني ثم انتزعته عنه فلم يسألني رده وسأل غيري,
أفتراني أبدأ بالعطاء قبل المسألة ثم أُسأل فلا أجيب سائلي, أبخيل أنا فيبخلني عبدي أوليس الجود والكرم لي أوليس العفو والرحمة بيدي
أوليس أنا محل الآمال فمن يقطعها دوني أفلا يخشى المؤملون أن يؤملوا غيري؟
" التفت لهذه الفقرة ",
فلو أن أهل سماواتي وأهل أرضي أملوا جميعا ثم أعطيت كل واحد منهم مثل ما أمل الجميع ماانتقص من ملكي عضو ذرة,
لو أعطيت العبادة جميعا مايريدون ما أنقص من ملكي ذرة
ثم يقول سبحانه في الحديث القدسي,
" وكيف ينقص مُلك أنا قيمه، فيا بؤساً للقانطين من رحمتي ويا بؤساً لمن عصاني ولم يراقبني ".ا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حديث قدسي ذكره العلامة الشيخ حبيب الكاظمي
رواية جدا جميلة وهو حديث قدسي
يقول وعزتي وجلالي ومجدي وارتفاعي على عرشي لأقطعن أمل كل مؤمل من الناس غيري باليأس ولأكسونه ثوب المذلة عند الناس,
ولأنحينه من قربي ولأبعدنه من فضلي, أيأمل غيري في الشدائد؟ والشدائد بيدي ويرجو غيري ويقرع بالفكر باب غيري وبيدي مفاتيح الأبواب وهي مغلقة أو مغلقة,
وبابي مفتوح لمن دعاني فمن ذى الذي أملني لنائبة فقطعته دونها, ومن الذي رجاني لعظيمة ٍ عبادي عندي محفوظة فلم يرضو بحفظي
وملأت سماواتي ممن لايمل من تسبيحي وأمرتهم أن لايغلقوا الأبواب بيني وبين عبادي فلم يثقو بقولي,
ألم يعلم من طرقته نائبة من نوائبي أنه لايملك كشفها أحد غيري إلا من بعد إذني فمالي أراه لاهياً عني أعطيته بجودي مالم يسألني ثم انتزعته عنه فلم يسألني رده وسأل غيري,
أفتراني أبدأ بالعطاء قبل المسألة ثم أُسأل فلا أجيب سائلي, أبخيل أنا فيبخلني عبدي أوليس الجود والكرم لي أوليس العفو والرحمة بيدي
أوليس أنا محل الآمال فمن يقطعها دوني أفلا يخشى المؤملون أن يؤملوا غيري؟
" التفت لهذه الفقرة ",
فلو أن أهل سماواتي وأهل أرضي أملوا جميعا ثم أعطيت كل واحد منهم مثل ما أمل الجميع ماانتقص من ملكي عضو ذرة,
لو أعطيت العبادة جميعا مايريدون ما أنقص من ملكي ذرة
ثم يقول سبحانه في الحديث القدسي,
" وكيف ينقص مُلك أنا قيمه، فيا بؤساً للقانطين من رحمتي ويا بؤساً لمن عصاني ولم يراقبني ".ا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]