[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
" دين الإسلام "
الإسلام هو الدين الذي أمرنا الله سبحانه باتباعه, قال تعالى:-
{ ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}
ودين الإسلام, هو دين الفطرة والحرية والكرامة والخير والعلم والعمل, يأمر بكل فعل حسن وينهى عن كل قبيح, ويأمر بالعدل والإحسان, {ان الله يأمر بالعدل والإحسان}. صدق الله العظيم.
" الأحكام الشرعية خمسة"
1. واجب.
2. مستحب.
3. محرم.
4. مكروه.
5. مباح.
فافعال المكلف لابد أن تكون واحداُ من هذه الخمسة.
"تعريف الأحكام"
أ. الواجب: هو الذي يلزم الإنسان فعله, ويثاب عليه بشرط قصد القربة الى الله تعالى, ويعاقب على تركه.
وهو كمثل: الصلاة والصيام وبر الوالدين.
ب. المستحب: هو الذي من الافضل فعله, ويثاب عليه بشرط قصد القربة الى الله تعالى, ولا يعاقب على تركه.
وهو كمثل: الأذان , والنوافل , وتسبيح الزهراء.
ج. المحرم: هو الذي يجب تركه, ويثاب على تركه بشرط قصد القربة الى الله تعالى, ويعاقب على فعله.
وهو كمثل: السرقة, والكذب, وعقوق الوالدين.
د. المكروه: هو الذي من الأفضل تركه, ويثاب على تركه بشرط قصد القربة الى الله تعالى, ولا يعاقب على فعله.
وهو كمثل: الكلام عند التخلي والنوم بعد طلوع الفجر الى طلوع الشمس.
ه. المباح: هو الذي يباح فعله وتركه, ولا يترجح فعله ولا تركه الا بسبب.
وهو كمثل: القيام والقعود والأكل والشرب.
ما هو الإسلام "
الاسلام, هو الدين الذي أنزله الله سبحانه وتعالى على نبينا " محمد" ( صلَّ الله عليه وعلى آله وسلم ).
وهو: شهادة أن لا اله الا الله, وأن محمداُ رسول الله, والعمل بما جاء به "محمد" من الشريعة من عند الله سبحانه.
والشريعة الاسلامية صالحة لكل زمان ومكان, وهي على قسمين: اعتقادي وعملي.
"أصول الدين"
أ. فالقسم الاعتقادي يطلق على اصول الدين.
ب. والقسم العملي يطلق على فروع الدين.
فأصول الدين يجب أن يعتقد بها الإنسان بقلبه.
" أصول الدين "
1. التوحيد.
2. العدل.
3. النبوة.
4. الامامه.
5. المعاد يوم القيامه.
" التوحيد"
التوحيد: هو الاعتقاد بوجود الله سبحانه, وأنه واحد لا شريك له.
والاعتقاد بوجود الله سبحانه وتعالى فطري وبسيط, فلو نظر الإنسان الى نفسه والى هذا الكون, لعرف أنه مع هذا العالم من خلق الله سبحانه, لان هذه المخلوقات: من الانسان والحيوان والدواب والشجر والشمس والقمر والنجوم وغيرها, لا يقدر أن يخلقها انسان ولا غيره, فلابد لها من خالق, وهو الله سبحانه وتعالى.
أما الأدلة على أن الله سبحانه وتعالى واحد لا شريك له فكثيرة, منها:
1. انه لو كان مع الله سبحانه شريك لكان الله عز وجل محتاجا لغيره, ولا يمكن أن يكون الاله محتاجا.
2. انه لو كان لله سبحانه شريك لفسد العالم, لأنه لا بد أن تتميز ارادة كل واحد منهما على الآخر, فهذا مثلا يقول: لابد أن نجعل هذا الوقت ليلا, واللآخر يقول: لابد أن نجعله نهارا, الى غير ذلك, فيفسد العالم لتصادم الارادات.
" العدل"
العدل: هو الاعتقاد بأن الله سبحانه عادل لا يظلم أحداً.
والادلة على ذلك كثيره, ومنها:
1. انه انما يظلم محتاج, والله سبحانه هو الغني المطلق, فلا يحتاج الى الظلم.
2. ان الله سبحانه يأمر بالعدل والاحسان, قال تعالى: { ان الله يأمر بالعدل والاحسان}, فكيف يأمر سبحانه بالعدل ويفعل الظلم؟.
" النبوة"
النبوة: هي الاعتقاد بأن الله سبحانه أرسل للناس أنبياء ورسلا ليعلموا الناس الدين, أولهم: { أبونا آدم } وآخرهم: { نبينا محمد بن عبدالله }
وشريعة نبينا " محمد " نسخت جميع الشرائع, وقال الله تعالى:{ ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}
ولنبينا "محمد" معجزات كثيرة, منها:
1. تسبيح الحصى في كفه, واتيان الشجرة اليه بعروقها وانشقاق القمر الى غير ذلك.
2. أن أكبر معجزة لنبينا "محمد" هو القرآن الكريم, الذي جاء به من عند الله سبحانه, وقد تحدى الناس المعارضين له, على أن يأتوا بمثله, فلم يقدروا.
"الامامة"
الامامة: هي الاعتقاد بإمامه اثني عشر إماماً بعد النبي "محمد" .
أولهم " امير المؤمنين" علي ابن ابي طالب وآخرهم: محمد بن الحسن" المهدي" عجل الله فرجه.
1. وقد عين النبي على بن ابي طالب ونصبه من بعده اماماً للناس يوم الغدير, وقال:" من كنت مولاه فعلي مولاه"
2. وعين الامام أمير المؤمنين ابنه الامام الحسن ونصبه من بعده اماماً للناس.
وكذلك عين الامام الحسن أخاه الحسين ونصبه من بعده اماماً للناس.
وهكذا باقي الأئمة, كل واحد منهم عين ونصب على الامام الذي من بعده, الى الامام " المهدي" عليه السلام.
" المعاد"
المعاد: هو الاعتقاد بالبعث بعد الموت, وأن الله سبحانه سوف يحاسب الناس, ويدخل الطائع الجنه, ويدخل العاصي النار, ويعفو عمن يشاء, ويسمى ذلك" يوم القيامه".
والاعتقاد بالمعاد أمر بسيط, فالانسان الذي يرى نفسه لم يكن موجودا من قبل, وبعد ذلك خلقه الله سبحانه وتعالى من نطفة, سهل عليه أن يتصور أن الله تعالى قادر على اعادته بعد الموت مرة اخرى, والأدلة على ذلك كثيرة.
1. قال الله تعالى:{ قال من يحي العظام وهي رميم
قل يحيها الذي أنشأها أول مره وهو بكل خلق عليم}
2. كثير من الناس يعملون الشر ويظلمون, وكثير منهم يعملون الخير.
ومن هذين الفريقين كثيرون, لايحصلون جزائهم في الدنيا, فإذا لم يبعث الله سبحانة وتعالى الناس للجزاء, وساوى بينهم, يكون ذلك ظلما وقبيحا, والله سبحانه منزه عن الظلم وعن فعل قبيح.
" دين الإسلام "
الإسلام هو الدين الذي أمرنا الله سبحانه باتباعه, قال تعالى:-
{ ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}
ودين الإسلام, هو دين الفطرة والحرية والكرامة والخير والعلم والعمل, يأمر بكل فعل حسن وينهى عن كل قبيح, ويأمر بالعدل والإحسان, {ان الله يأمر بالعدل والإحسان}. صدق الله العظيم.
" الأحكام الشرعية خمسة"
1. واجب.
2. مستحب.
3. محرم.
4. مكروه.
5. مباح.
فافعال المكلف لابد أن تكون واحداُ من هذه الخمسة.
"تعريف الأحكام"
أ. الواجب: هو الذي يلزم الإنسان فعله, ويثاب عليه بشرط قصد القربة الى الله تعالى, ويعاقب على تركه.
وهو كمثل: الصلاة والصيام وبر الوالدين.
ب. المستحب: هو الذي من الافضل فعله, ويثاب عليه بشرط قصد القربة الى الله تعالى, ولا يعاقب على تركه.
وهو كمثل: الأذان , والنوافل , وتسبيح الزهراء.
ج. المحرم: هو الذي يجب تركه, ويثاب على تركه بشرط قصد القربة الى الله تعالى, ويعاقب على فعله.
وهو كمثل: السرقة, والكذب, وعقوق الوالدين.
د. المكروه: هو الذي من الأفضل تركه, ويثاب على تركه بشرط قصد القربة الى الله تعالى, ولا يعاقب على فعله.
وهو كمثل: الكلام عند التخلي والنوم بعد طلوع الفجر الى طلوع الشمس.
ه. المباح: هو الذي يباح فعله وتركه, ولا يترجح فعله ولا تركه الا بسبب.
وهو كمثل: القيام والقعود والأكل والشرب.
ما هو الإسلام "
الاسلام, هو الدين الذي أنزله الله سبحانه وتعالى على نبينا " محمد" ( صلَّ الله عليه وعلى آله وسلم ).
وهو: شهادة أن لا اله الا الله, وأن محمداُ رسول الله, والعمل بما جاء به "محمد" من الشريعة من عند الله سبحانه.
والشريعة الاسلامية صالحة لكل زمان ومكان, وهي على قسمين: اعتقادي وعملي.
"أصول الدين"
أ. فالقسم الاعتقادي يطلق على اصول الدين.
ب. والقسم العملي يطلق على فروع الدين.
فأصول الدين يجب أن يعتقد بها الإنسان بقلبه.
" أصول الدين "
1. التوحيد.
2. العدل.
3. النبوة.
4. الامامه.
5. المعاد يوم القيامه.
" التوحيد"
التوحيد: هو الاعتقاد بوجود الله سبحانه, وأنه واحد لا شريك له.
والاعتقاد بوجود الله سبحانه وتعالى فطري وبسيط, فلو نظر الإنسان الى نفسه والى هذا الكون, لعرف أنه مع هذا العالم من خلق الله سبحانه, لان هذه المخلوقات: من الانسان والحيوان والدواب والشجر والشمس والقمر والنجوم وغيرها, لا يقدر أن يخلقها انسان ولا غيره, فلابد لها من خالق, وهو الله سبحانه وتعالى.
أما الأدلة على أن الله سبحانه وتعالى واحد لا شريك له فكثيرة, منها:
1. انه لو كان مع الله سبحانه شريك لكان الله عز وجل محتاجا لغيره, ولا يمكن أن يكون الاله محتاجا.
2. انه لو كان لله سبحانه شريك لفسد العالم, لأنه لا بد أن تتميز ارادة كل واحد منهما على الآخر, فهذا مثلا يقول: لابد أن نجعل هذا الوقت ليلا, واللآخر يقول: لابد أن نجعله نهارا, الى غير ذلك, فيفسد العالم لتصادم الارادات.
" العدل"
العدل: هو الاعتقاد بأن الله سبحانه عادل لا يظلم أحداً.
والادلة على ذلك كثيره, ومنها:
1. انه انما يظلم محتاج, والله سبحانه هو الغني المطلق, فلا يحتاج الى الظلم.
2. ان الله سبحانه يأمر بالعدل والاحسان, قال تعالى: { ان الله يأمر بالعدل والاحسان}, فكيف يأمر سبحانه بالعدل ويفعل الظلم؟.
" النبوة"
النبوة: هي الاعتقاد بأن الله سبحانه أرسل للناس أنبياء ورسلا ليعلموا الناس الدين, أولهم: { أبونا آدم } وآخرهم: { نبينا محمد بن عبدالله }
وشريعة نبينا " محمد " نسخت جميع الشرائع, وقال الله تعالى:{ ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}
ولنبينا "محمد" معجزات كثيرة, منها:
1. تسبيح الحصى في كفه, واتيان الشجرة اليه بعروقها وانشقاق القمر الى غير ذلك.
2. أن أكبر معجزة لنبينا "محمد" هو القرآن الكريم, الذي جاء به من عند الله سبحانه, وقد تحدى الناس المعارضين له, على أن يأتوا بمثله, فلم يقدروا.
"الامامة"
الامامة: هي الاعتقاد بإمامه اثني عشر إماماً بعد النبي "محمد" .
أولهم " امير المؤمنين" علي ابن ابي طالب وآخرهم: محمد بن الحسن" المهدي" عجل الله فرجه.
1. وقد عين النبي على بن ابي طالب ونصبه من بعده اماماً للناس يوم الغدير, وقال:" من كنت مولاه فعلي مولاه"
2. وعين الامام أمير المؤمنين ابنه الامام الحسن ونصبه من بعده اماماً للناس.
وكذلك عين الامام الحسن أخاه الحسين ونصبه من بعده اماماً للناس.
وهكذا باقي الأئمة, كل واحد منهم عين ونصب على الامام الذي من بعده, الى الامام " المهدي" عليه السلام.
" المعاد"
المعاد: هو الاعتقاد بالبعث بعد الموت, وأن الله سبحانه سوف يحاسب الناس, ويدخل الطائع الجنه, ويدخل العاصي النار, ويعفو عمن يشاء, ويسمى ذلك" يوم القيامه".
والاعتقاد بالمعاد أمر بسيط, فالانسان الذي يرى نفسه لم يكن موجودا من قبل, وبعد ذلك خلقه الله سبحانه وتعالى من نطفة, سهل عليه أن يتصور أن الله تعالى قادر على اعادته بعد الموت مرة اخرى, والأدلة على ذلك كثيرة.
1. قال الله تعالى:{ قال من يحي العظام وهي رميم
قل يحيها الذي أنشأها أول مره وهو بكل خلق عليم}
2. كثير من الناس يعملون الشر ويظلمون, وكثير منهم يعملون الخير.
ومن هذين الفريقين كثيرون, لايحصلون جزائهم في الدنيا, فإذا لم يبعث الله سبحانة وتعالى الناس للجزاء, وساوى بينهم, يكون ذلك ظلما وقبيحا, والله سبحانه منزه عن الظلم وعن فعل قبيح.