ارسلت ايران 300 لتر من اجود انواع ماء الورد الايراني لغسل الکعبه المشرفه.
[img][URL=[/img]
[img][URL=[/img]
ويتم سنويا اعداد اجود انواع ماء الورد خصيصا لغسل الکعبه المشرفه في مدينه قمصر التابعه لمحافظه کاشان جنوب طهران .
و يتم غسل الکعبه المشرفه في الاول من شهر شعبان و الثامن من شهر ذي الحجه من کل عام و ذلک
باجود انواع ماء الورد الايراني الذي يتم انتاجه في مدينه قمصر.
[img][URL=[/img]
[img][URL=[/img]
[img][URL=[/img]
منطقة ماسال والمناظر الخلابة
[img][URL=[/img]
شمالا ايضا .. نرتقي الجبال الخضراء بمنطقة تالش الواسعة .. تبهرنا الطبيعة والقرى المتناثرة
[img][URL=[/img]
[img][URL=[/img]
[img][URL=[/img]
الغابات هنا في تالش حاضرة بكثافة .. لتأكد لنا شماليتها
[img][URL=[/img]
[img][URL=[/img]
[img][URL=[/img]
[img][URL=[/img]
[img][URL=[/img]
[size=25]إن سبب تسمية الورد المحمدي بهذا الاسم[/size]
[size=25]عن الحسن بن منذر يرفعه قال : لما أسري بالنبي
( صلى الله عليه واله وسلم) إلى السماء حزنت الأرض لفقده وأنبتت الكبر
( بفتحتين ) : شجر الأصف . فلما رجع إلى الأرض فرحت فأنبتت الورد فمن
أراد أن يشم رائحة النبي ( صلى الله عليه واله وسلم) فليشم الورد .
وفي حديث آخر لما عرج بالنبي ( صلى الله عليه واله وسلم) عرق فتقطر عرقه
إلى الأرض فأنبتت من العرق الورد الأحمر فقال رسول الله ( صلى الله عليه واله
وسلم) : من أراد أن يشم رائحتي فليشم الورد الأحمر .عن الفردوس عن أنس قال
قال النبي ( صلى الله عليه واله وسلم) : الورد الأبيض خلق من عرقي ليلة المعراج
والورد الأحمر خلق من عرق جبريل والورد الأصفر خلق من البراق . وروي عنه
(عليه السلام) قال : إنما الورد يزيد في ماء الوجه وينفي الفقر . وروى الثمالي
عنه ( عليه السلام ) أنه قال : من مسح وجهه بماء الورد لم يصبه في ذلك اليوم
بؤس ولا فقر ومن أراد التمسح بماء الورد فليمسح به وجهه ويديه وليحمد ربه
وليصلي على النبي ( صلى الله عليه واله وسلم) .عن الحسن بن علي ( عليه
السلام ) أنه قال : حباني النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بكلتا يديه بالورد و
قال : هذا سيد ريحان أهل الدنيا والآخرة .
المصدر
: من مكارم الأخلاق في أخلاق النبي وأوصافه ( بعثت لأتمم مكارم الأخلاق )
لعلاء الدين الأعلمي .
صفحة: 44- 45
[/size]